مجموعة سعودي القانونية

شموخ نقابة محامين مصر يرفض تقرير سامح عاشور ومجلسه الاخواني في متابعة الانتخابات الرئاسية

اعضاء لجنة الحريات يؤكدون نزاهة النتائج النهائية التي أقرت فوز المشير عبد الفتاح السيسي برئاسة جمهورية مصر العربية

بقلم : رأفت عبد المهيمن

شموخ نقابة محامين مصر يرفض تقرير سامح عاشور ومجلسه الاخواني في متابعة الانتخابات الرئاسية ويؤكد اعضاء لجنة الحريات الذين سمحت لهم اللجنة العليا للانتخابات بمراقبة الانتخابات بنزاهة النتائج النهائية التي أقرت فوز المشير عبد الفتاح السيسي برئاسة جمهورية مصر العربية سيرد محامون مصر على فضائح نقيب المحامين المتتالية بعد تزوير إرادة المحامين في الجمعية العمومية ومن قبلها التدخل والاختراق لفريق الدفاع عن المدعين بالحق المدني في قضية القرن من أجل العودة للاضواء ثم دخول الانتخابات والمصيبة التي فعلها في حق مصر ومازالت مستمرة عندما قررت المحكمة في كل من قضية العادلي بتهمة قتل الثوار وقضية مبارك بتهمة الكسب غير المشروع عندما قررت المحكمة ضم الدعوتان بدون مسوغ قانوني وغض الطرف عن هذا العوار والشطط الذي مارسته هيئة المحكمة ومازال أثره مستمر ولم يلتفت اليه أحد على سبيل ان فريق المحامين بالادعاء بالحق المدني الذي كان يتقدم صفوفه المحامين أعضاء لجنة الحريات بنقابة المحامين في غياب وجود نقيب للمحامين وبعدها قام برفض قانون تنظيم التظاهر وقام برعاية مؤتمر صحفي داخل نقابة المحامين وفي تعقيبه على قرار محكمة جنايات المنيا باحالة أوراق المتهمين للمفتي والان ومن جديد لا يخجل من ضم انصاره في مؤامرة تمرير التزوير للجمعية العمومية لزيادة الدمغات والرسوم وفرض التأمين الصحي على المحامين لجني الاموال لادارة متابعة الانتخابات وكتابة تقرير سلبي ضد نزاهة الانتخابات الرئاسية التي شهد بها كل المراقبين الدوليين والمحليين وهيئات المجتمع المدني وحقوق الانسان فهل يأمل سيادة النقيب سامح عاشور أن يسمح له محامون مصر في الجمعية العمومية لطرح الثقة فيه ومجلسه بالبقاء يوم 27/7/2014 …….. على رأس نقابتهم الشامخة

One Response

  1. يااستاذنا الفاضل هل تقصد من كلامك ان سامح عاشور متفق مع الاخوان ضد قائد الانقلاب العسكر؟؟؟؟ شئ غير منطقى فسامح عاشور مؤيد من اليوم الاول وطبعا الاخوان هم اساس المعارضه فهى يتفق الطرفان مع بعض؟؟؟؟ على العموم شوف الرابط واعرف الحقائق واضح ان حضرتك تأثرت بالاعلام المصرى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *