مجموعة سعودي القانونية

فهمى هويدى يكتب | أقوال غير مأثورة

فهمى-هويدى

• كلنا غزة رغم أنف صهاينة إسرائيل وصهاينة العرب.

• الآن صار للوطنية معنى واحد، أن تقف مع المقاومة ضد إسرائيل.

• كل رصاصة تطلق اليوم فى سوريا والعراق لا تستهدف إسرائيل هى رصاصة فى ظهورنا جميعا.

• صحيح أن كل شىء تقريبا يصنع فى الصين إلا أن الأحداث أثبتت ان الشجاعة تصنع فى غزة.

• المقاومة فى غزة أحدثت شرخا فى ثقة الإسرائيليين بأنفسهم لأنهم فوجئوا بمقاومة لم تخطر لهم على بال.

• أخطر ما كشفت عنه الحرب فى غزة أن المخابرات الإسرائيلية لا تعرف الكثير عما يجرى فوق أرضها ولا تعرف شيئا مما يحدث تحت الأرض. الأنفاق الفلسطينية التى وصلت إلى بعض المستوطنات تشهد بذلك.

• القوة وحدها لا تكفى لتحقيق النصر بعدما تبين فى غزة أن الشجاعة قادرة على أن تهزمها.

• واشنطن ظلت واقفة مع إسرائيل طول الوقت. منعت الأمم المتحدة من إصدار قرار يدين العدوان. وسمحت باستخدام الاحتياطى الاستراتيجى من الذخائر الذى يحتفظ به جيشها على أرض إسرائيل، كما أنها اعتمدت 225 مليون دولار لتجديد القبة الحديدية التى تحميها من الصواريخ.

• 500 مليون دولار التكلفة اليومية للحرب فى إسرائيل منها 350 مليونا خسائر اقتصادية.

• اختلف كيفما شئت مع حماس الإخوانية والعنها إن شئت، لكنك ينبغى أن تنحنى احتراما لحماس المقاومة.

• إسرائيل غرزت على حدود غزة، من دون استراتيجية للخروج أو أفق لوقف إطلاق النار ــ أليكس فيشمان المراسل العسكرى ليديعوت أحرنوت.

• 6 آلاف من المرتزقة يقاتلون مع جيش إسرائيل من أمريكا وكندا وأوروبا.

• غزة بصمودها تقاتل بلحمها ولا تستسلم حتى صارت تفجر نفسها فى العدو الإسرائيلى.

• قائمة إنجازات حماس أطول من إنجاز إسرائيل ــ فإسرائيل خضعت للحصار الجوى فى حين أن ملايين الإسرائيليين أصبحوا يحتمون بالملاجئ، كما أن الرعب بات يسرى فى المجتمع خوفا من وحدة الأنفاق التابعة لحماس التى أصبحت الأرض تنشق عنها بين حين وآخر. أما إنجازات إسرائيل فلم يكتب سطرها الأول بعد.

• العدد الكبير من القتلى والجرحى فى صفوف الجيش فاجأ صناع القرار فى تل أبيب الذين لم يتوقعوه ــ ناعوم بريناع المحرر العسكرى لصحيفة يديعوت أحرنوت.

• يتساءل البعض لماذا تنفذ حماس عمليات فدائية شجاعة داخل إسرائيل فى حين أننا لا نقوم بعمليات فدائية داخل غزة. الرد يكمن فى اننا نقدس الحياة فى حين انهم يقبلون على الموت بصدر رحب ــ بن كسبيت المحلل الإسرائيلى.

• بعدما فشلت الدبلوماسية فى ردع إسرائىل، لم يعد هناك بديل عن مقاطعتها ــ الإندبندنت البريطانية.

• إذا لم يرفع الحصار ويعطى العالم أهالى غزة حقوقهم الإنسانية الأساسية فلا ضرورة ولا جدوى أو معنى لأى تهدئة.

• إذا كنت يساريا فاجتهد قليلا ووجه نقدك إلى حماس من على يسارها، ولا تردد كالببغاء ما يقوله اليمين الفاشى عنها.

• رئيس المالديف غير العربى أعلن مقاطعة بلاده لإسرائيل وإلغاء الاتفاقات المعقودة معها ومنع بيع واستيراد المنتجات منها.

• بإمكان العرب ان يساعدوا غزة ليس دفاعا عنها فحسب وإنما دفاعا عن أنفسهم أيضا.

• شركة الاتصالات التونسية فتحت خطوط الاتصال المجانى مع غزة، حتى أصبح عشرات الآلاف يجرون اتصالاتهم مع أهل القطاع طوال الأربع والعشرين ساعة.

• طوال 65 عاما ظل الفلسطينيون يتبادلون فى الأعياد عبارة إن شاء الله من العائدين». وفى حين يوشك الجيل المؤسس على الانقراض، أصبحت العودة إلى «الشجاعية» عيدا.

• إسرائيل طورت موقفها كثيرا، فقد انتقلت من التنسيق الأمنى مع السلطة الفلسطينية فى رام الله إلى الانخراط فى التنسيق مع بعض دول الإقليم والحديث عن شرعية عربية لممارساتها.

• صحيح أن محور الممانعة اختفى ولم يعد له وجود، لكن من الصحيح أيضا أن محور «الملاوعة» برز بديلا عنه فى الفضاء العربى.

• انتهى الزمن الذى كانت «اللاءات» تشهر فيه فى وجه إسرائيل، لأن لاءات هذا الزمان أصبحت تستهدف وجه حماس.

• ظللت طويلا أستغرب أن تحتل إسرائيل غزة فى حين أن العرب يحيطون بها من كل صوب، وبعدما كبرت اكتشفت أن إسرائيل احتلت العالم العربى باستثناء غزة.

• لو منَّت الأقدار على قطاع غزة بجارة أخرى غير مصر، لما قامت الحرب الراهنة من الأساس.

• حماس تضربها إسرائيل وتذلها مصر، والاحتمال الوحيد للوصول إلى حل يكمن فى سلوك الطريق العكسى الذى تسير فيه إسرائيل ومصر ــ جدعون ليفى ــ فى هاآرتس.

• الخطاب الرسمى العام فى مصر أقرب إلى إسرائيل منه إلى حماس، والقاهرة أقرب إلى القمر منها إلى حى الشجاعية فى غزة. وهذا لم يحدث منذ أجيال ــ تسفى برئيل ــ هاآرتس.

• مصر لم تعد الوسيط الصحيح بين إسرائيل وغزة ــ مجلة الإيكونوميست.

• قرار مصر الوقوف إلى جانب إسرائيل فى الحرب الدائرة كلف غزة ثمنا باهظا ــ صحيفة الجارديان البريطانية.

• الاتصالات بين إسرائيل وكل من السعودية والإمارات ظلت طى الكتمان طوال السنوات التى خلت، والنظام المصرى يستحق الشكر لأنه شجع البلدين على الجهر بما أخفياه طويلا.

• صمت المجتمع الدولى عما يحدث فى غزة جريمة حقا كما ذكر خادم الحرمين، لكن السؤال هو: بماذا يوصف صمت الدول العربية و«جامعتها»؟!

• بعدما تكشفت المواقف فى الحرب الأخيرة أصبح الدعاء الأثير لدى الفلسطينى هو: اللهم احمنى من أشقائى أما أعدائى فأنا كفيل بهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

المصدر:الشروق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *