محمد فتحى يكتب| هيكل فى التسعين
هذا هو الأستاذ الذى يفتخر بكونه (جورنالجى) أكثر من أى لقب آخر، وهذا هو أنا (عيل) صغير يدخل دار الأوبرا المصرية ليحضر أمسية شعرية لفاروق جويدة باعتباره أعظم الشعراء (قلنا كنت عيل). يدخل هيكل مفاجئاً الجميع قبل بدء الأمسية ويرفض أن يجلس فى الصف الأول وينتقى مكاناً عادياً بجوار العيل الذى يعرفه عن طريق أحد […]